الوعي ضربني كقطار شحن. كل تلك السنوات من الفراغ. كل تلك اللقاءات التي لا معنى لها مع نساء شعرت بأنهن غريبات حتى عندما شاركنني فراشي.
اعتقدت أنني محطم، غير قادر على التواصل العميق الذي وصفه الذئاب الآخرون.
لم أكن محطماً. كنت أنتظرها فقط.
*نهاية الذكريات*
جناحي في البنتهاوس يحتل الطابق العلوي بأكمله. حجزته منذ فترة طويلة، على الرغم من أنني لم أتوقع أن أحمل رفيقتي فاقدة الوعي عبر العتبة.
حملت سيبل مب
















