ازدادت ضرباتي إلحاحًا ويأسًا. كنت قريبًا جدًا، على الحافة تمامًا، لكن شيئًا ما أعاقني.
مرت دقائق. عملت يدي بشكل محموم، لكن النشوة ظلت بعيدة المنال. كان قضيب جلدي يؤلمني من شدة الحاجة، أقوى من أي وقت مضى في حياتي.
*ما اللعنة التي تحدث لي؟*
اتكأت بقوة أكبر على الحائط، وأنفاسي حادة ومضطربة. اختلط العرق برذاذ الدش، مما جعل بشرتي زلقة.
ثم سمعت ذلك.
صرخة من غرفة النوم - خافتة ولكنها مضطربة. صوت سيبل، عا
















