"أنتِ بكرتي. ابنتي. لا يهم ما يفكر فيه أو يقوله أي شخص آخر. ستكونين ألفا القطيع القادمة، وقد حان الوقت ليعرف الجميع ذلك."
ضربتني الكلمات وكأنها ضربة جسدية. بعد سنوات من الشعور بأنني غريبة، وكأن وجود فيكتوريا وديزي قد قلل بطريقة ما من مكاني في العائلة...
كنت عاجزة عن الكلام تمامًا.
قال بلطف: "ليس عليكِ الإجابة الآن. فقط فكري في الأمر. ستكون ديزي سعيدة بوجودك هناك. وأنا... سأتشرف بوجود ابنتي بجانبي
















