**منظور رؤية كايلان**
"أربعة ملايين ونصف."
رفعت مضربي دون تردد.
اجتاحت قاعة المزاد تموجات من الهمسات. تمتم أحدهم خلفي عن "أثرياء مجانين"، لكنني تجاهلتهم تمامًا. ظل اهتمامي مركزًا على عقد الألماس الوردي المعروض تحت الأضواء الكاشفة.
سمعت صوت داريل يتصدع قليلًا من عدة صفوف إلى الخلف: "خمسة ملايين!"
*هذا الكلب المفلس الغارق في الديون يجرؤ حقًا على منافستي؟ ربما لا يستطيع قطيعه حتى دفع رواتب الشهر القا
















