*يا إلهي. ردة فعلها...*
"تعالي إلى الداخل،" همست سارة. "اجلسي."
"أخبريني أنها تكذب." تبعتها إلى غرفة المعيشة، بالكاد تحملني قدماي. "أرجوكِ أخبريني أن فيكتوريا اختلقت الأمر."
جلست سارة بثقل على الأريكة وربتت على الوسادة بجانبها.
"سيبل... كنت آمل ألا تضطري أبدًا لمعرفة هذا."
ضربتني الكلمات كضربة جسدية. انحنيت، وضغطت بيدي على معدتي.
"لا. لا، هذا لا يحدث."
قالت سارة بهدوء: "فيكتوريا ووالدك كانا مخطوبي
















