رَيْنَا
بينما كنتُ أجمع أغراضي استعدادًا لانتهاء اليوم، سمعتُ رنين هاتفي حيث تركته في جيبي. استدرتُ لأرى من المتصل، فتحت الرسالة التي كانت تنتظرني في صندوق الوارد، ولم أستطع منع نفسي من الابتسام بسعادة عندما رأيتُ من أرسلها.
صورة لويني وتينك ملتفين معًا على الأريكة. بدا وكأنهما كانا نائمين. ضغطتُ على شفتي وابتسمت. يا إلهي، بدا وكأنهما لا يمكن أن يكونا أسعد مما هما عليه. ملأني الفرح لرؤية هذين المخ
















