راينا:
"يا سيدتي،" مازحني وهو يفتح باب السيارة لأخطو إلى الداخل.
ضحكت بخفة وأنا أنزلق إلى داخل السيارة، سامحةً له بإغلاق الباب خلفي، وشعرت بقلبي يزداد نبضًا وأنا أحاول أن أحدد إلى أين ستؤول إليه هذه الليلة من هنا.
أردت منه المزيد. لا شك في ذلك. لم أشعر بتلك الحاجة الملحة من قبل في حياتي، لكنها كانت تعلن عن نفسها بقوة الآن بعد أن أصبحت قريبة منه. عندما ترك يده تنزلق على أسفل ظهري، للحظة فقط، شعرت و
















