أستيقظ ببطء. جدران بيضاء تحيط بي بدلاً من اللون اللافندر الناعم لغرفتي في السكن الجامعي.
أين...؟؟؟
آه، صحيح، هذا هو منزلي الجديد. نفس الغرفة التي أستيقظ فيها منذ أربعة؟ خمسة أيام؟ عظيم. الآن بدأت أفقد الإحساس بالوقت أيضًا.
نفس الجدران البيضاء التي أحدق بها منذ أيام الآن. هذا، عندما أكون منهكة جدًا بحيث لا أستطيع النوم. على الأقل لم أعد أبكي. لم تذرف عيني دمعة واحدة منذ تلك الليلة. عندما اكتشفت
