"يا تومي! كيف حالك؟" ابتسمت ولوحت بكلتا يدي نحوه.
"يا أختي، كيف تجري الأمور؟" يسحبني إلى حضن دب ثم يعبث بشعري بيد واحدة.
"هلّا توقفت عن فعل ذلك، ستفسد شعري" أحاول الابتعاد.
"هيا لم أرك منذ بضعة أيام الآن." يطلق سراحي لكنه يمسك بي من الجزء العلوي من جسدي "هل الأخ الكبير يبقيك مشغولة؟" يهز حاجبيه.
"في الواقع، نعم" ابتسمت بخجل وسحبت ذراعي بعيدًا.
يستأنف سيره، ويمرر أصابعه خلال شعره.
"إلى أين أن
