للمرة الأولى، يقع كامل غضبه عليّ، وهو غير سعيد بتعليقي الصغير.
قبضته تشتد، لكن ليس بشكل مؤلم، بل كأنه يريد انتباهي على الرغم من أنه يملكه بالفعل. لطالما كان يملك انتباهي.
عيون زرقاء باردة تحدق بي وهو يقول "أنا لست رجلاً صالحاً يا لولا، لم أدّعِ البراءة قط. رأيتك. أردتك لنفسي وأخذتك. لست قديساً ملعوناً ولن أستحق امرأة مثلك أبداً. أحاول أن أحميك من الظلام. اللعنة، أحاول أن أغسل الدم في معظم الأحيا
