وصلتُ إلى المنزل متأخرة، أكثر مما هو متوقع من امرأة متزوجة، لكن الفتيات وأنا ذهبنا للتسوق ثم إلى الصالون لعمل أظافرنا، ثم تناولنا العشاء في مطعم صيني صغير لطيف. ربما كان يجب عليّ رفض دعوتهن لتناول العشاء معًا، لكننا لم نكن على اتصال لفترة طويلة بسببي، وشعرت فقط أنني مدينة لهن بوقتي، لكننا استمتعنا. استمتعنا بجنون. قبل أن أنزلهن في فندقهن، عانقتني كلوي قائلة: "أنا غاضبة لأن ابنة عمك المجنونة تمكنت
