الليلة الماضية نمت على الأريكة، حاولت الاتصال بنيكو عدة مرات الليلة الماضية، لم أكن أعرف ماذا سأقول له، أنني آسفة؟ أنني أشعر بالغيرة فقط من أن عشيقته السابقة تتسكع في المنزل؟ لا أعرف حتى لماذا أتصرف بشكل غير منطقي حيال هذا الأمر. هذا ليس من طبعي، لكن خطه ذهب مباشرة إلى البريد الصوتي لذلك استسلمت.
لكنه عاد خلال الليل، أتذكر أنني كنت ملفوفة بين ذراعيه وهو يحملني إلى السرير.
"نيكو، لقد عدت" تمتمت ب
