**من وجهة نظر تريستان**
كنت أنتظر وصول ماغي لكي نتمكن من إجراء هذه المناقشة. كنت أتجول في صالة الجلوس وأنا محبط قدر ما أنا عليه. لدي خطة في ذهني وهي أن تعيش هنا من أجل الطفل. لم أستطع حتى النوم الليلة الماضية. كنت أفكر في هذا الوضع الذي يخنقني أكثر من أي شيء آخر.
كان هناك طرق على الباب وفتحته لكي أنتهي من هذا الأمر. نظرت إلي ماغي بترقب، وكانت شفتاها حمراوين. ارتفعت زوايا شفتيها. "مرحباً"، هكذا است
















