**من وجهة نظر إيلونا**
مشيت في الشارع متجهة إلى النادي، لكنني أطلقت نفساً ثقيلاً عندما رأيت ماغي واقفة في ممر منزل تريستان. بدا الأمر وكأنهم مشغولون. لكن تريستان لم يكن في الخارج. بدأت في المشي بسرعة، لكن تلك المرأة قررت عبور الشارع. أقسم أن هذه المرأة لا تريد أن تتركني وشأني أبداً.
"إيلونا، كيف حالك؟" مشت بجانبي، مبتهجة للغاية.
"أنا بخير، ومبروك على الطفل"، ابتسمت لها ابتسامة مصطنعة.
"حسناً، بسبب
















