**من وجهة نظر تريستان**
تم نقل ماغي بسرعة إلى غرفة المستشفى، وكنت بجانبها. أمسكت بيدي وضغطت عليها، لكنني كنت مذعورًا من الداخل. تجمدت في مكاني بجانب سرير المستشفى بينما عادت ذكريات تلك الليلة الرهيبة لحادث إستيل تندفع. انتشلتني من تلك الذاكرة المؤلمة عندما ضغطت ماغي على يدي مرة أخرى. دخل الأطباء. تسارع قلبي بشكل محموم حيث كان من المحتمل أن أفقد طفلًا آخر. هل كنت قاسيًا جدًا تجاه ماغي، مما تسبب في
















