**من وجهة نظر إيلونا**
توقف تريستان أمام منزلي، كانت سيارة أبي في الممر. كان الطريق إلى منزلي صامتًا، وعرفت أن ذلك بسبب ما كان يمر به تريستان مؤخرًا. كنت سأتركه يمر بتلك المراحل و سأكون هنا لدعمه.
"مرحباً"، مد يده نحوي، ووضعها على فخذي قبل أن أتمكن من الوصول إلى مقبض باب السيارة. نظرت إليه. ابتسم لي ابتسامة إعجاب صغيرة. "أنتِ جميلة، وأنا فخور بكِ"، قال وهو يميل، ويضع قبلة عفيفة على شفتي، ثم ابتعد،
















