بينما كانت لورا تخرج من الفندق، توقعت أن تشعر بموجة من الراحة. لكن بدلًا من ذلك، خيّم عليها ثقل غير متوقع. لأكثر من عقد من الزمان، كانت تنادي ديفيد وإيما بـ "أمي" و "أبي"، وكان مؤلمًا أن تترك تلك الحياة وراءها.
في حياتها السابقة، لم تكن قد تركت عائلة شارب حقًا؛ بقيت حتى النهاية. الآن بعد أن تحررت أخيرًا، شعرت بالضياع، غير متأكدة من أين تذهب بعد ذلك.
في تلك اللحظة، توقفت سيارة سوداء فاخرة أنيقة بجا
















