"استيقظ يا عديم الشمس! كابوسك قد…"
"اخرس بحق الجحيم!"
محاولًا البقاء في حضن النوم الهانئ، فحيح ساني من بين أسنانه وأغمض عينيه بإصرار. كان دافئًا ومرتاحًا تحت البطانية، على سريره الخاص، حيث بدت كل مشاكل العالم أقل خطورة وإلحاحًا.
للحظة، ساد الصمت.
'هذا أفضل...'
"استيقظ يا عديم الشمس! ك…"
'تبًا!'
أخرج ساني ذراعًا واحدة من تحت البطانية، واستدعى إحدى ذكرياته. على الفور، ظهر خنجر رمي مثلث الشكل في يده،
















