تتراقص الأسئلة في رأسي المثقل، لكنني أدرك أن ليس لدي وقت للخوض فيها.
اندفعت نحو المكتب، فتحت حاسوب دينغ جيا تشي، وأدخلت كلمة المرور التي أرسلتها تشو هاي تشن. أضاءت الشاشة، وكشفت سطح المكتب.
ارتعش جسدي، وخفق قلبي وأنا أنقر على مستنداته وأتجول بين المجلدات.
ربما كان شبح حبي لدينغ جيا تشي طيلة عشر سنوات، أو رفضًا مني لتقبل الحقيقة، لكن أول ما فتحته كان تسجيلات كاميرات المراقبة المنزلية.
لم يكن شيء لي
















