"ذهبت إلى إمبيريال برايم اليوم." بدت شارون متحمسة.
رفع ستانلي حاجبه. نهض وسار ببطء نحو النافذة الفرنسية الكبيرة دون أن يبدو عليه أي انفعال. "آه."
بعد ذلك، ضغط على جسر أنفه ثم وضع يده على الحاجز وهو ينظر إلى المدينة الصاخبة تحته. بدا الرجل كملك حكيم لكنه عديم الإحساس.
"أليس لديك شيء لتقوله؟"
"ثم ماذا؟" سأل بخفوت.
"ثم، أنت لا تعرف كم هي رائعة زوجتك." أصبحت شارون أكثر حماسة وهي تتحدث. بدأت تخبر ستانل
















