في ذلك الوقت، شعرت إميلي كويست بخيبة أمل إلى حد ما لأن توم سوليفان لن يتمكن من مشاهدة سقوط زيلا كويست.
الآن وقد أصبح توم هنا، ستكون فرصة عظيمة له ليشهد كل ذلك يحدث أمام إميلي ووالدتها. بحلول ذلك الوقت، كانت إميلي متأكدة من أن توم سيأخذ انطباعًا سيئًا عن زيلا.
ببهجة، فتحت إميلي الباب ووجدت توم واقفًا في الخارج.
بما أنه كان يتساقط الثلج في الخارج، كانت هناك طبقات من الثلج فوق رأسه وعلى أكتاف بدلته ا
















