مدّت سيلين يدها لدفع آدم وقالت: "لا أعرف عما تتحدث!"
ازدادت نظرة آدم قتامة وعدائية وهو يقول: "استمري في التظاهر!" "لقد دفعتني نحو ترايسي عن قصد!"
لقد فهم الأمر. لقد رأى من خلال مخطط سيلين باستخدامه كأداة لإثارة الفتنة بين كارلي وترايسي.
دون أن ترمش حتى، سلمته سيلين وتركت امرأة أخرى تقبله لمدة ثلاث دقائق.
لم تر سيلين جدوى من التظاهر بعد الآن، فنظرت مباشرة في عيني آدم وقالت: "السيد ألفاريز، تراي
















