كما توقعت سيلين، كلماتها لامست وتراً حساساً.
أطلق آدم ضحكة باردة وقال: "آه، يا للأسف. كان يجب أن أسجل قبلتنا لأريها ناثان. عندها سيعرف بالضبط من يلتقط بعدي!"
أثارت كلماته غضب سيلين، فقفزت على أطراف أصابعها وعضت بقوة على زاوية شفتي آدم.
"آهه!" فحيح آدم، الألم الحاد مصحوباً بطعم الدم المعدني ينتشر في فمه.
أمسك بوجهها بقسوة، وقرص خديها لإجبار شفتيها على شكل "O"، كانت نظرته تهديدية.
"هل أنتِ جرو
















