كانت هذه المرة الثانية التي ينادي فيها آدم على سيلين.
استدارت سيلين وسألت: "ماذا هناك؟"
ثم تذكرت فجأة. "ما الذي كنت ستسألني إياه في السيارة؟"
"أنتِ..."
كان آدم على وشك أن يسألها عندما رن هاتفه. لديه رسالة على الواتساب. نقر على الرسالة ليجد أن كارلي أرسلت له صورة.
كانت صورة لها عندما كانت أصغر سناً.
نقر آدم لفتح الصورة ورأى أن كارلي تشبه إلى حد ما سيلين عندما كانت صغيرة.
توقف. ثم أضافت كارلي
















