"صحيح يا أمي، رأيت ذلك بعيني!" احتج زافيير لي، وهو يلقي بنظرة خائفة على سيلاس لي الذي كان يراقب من الجانب. "أردت أن أرى ما إذا كانا سيتشاجران، لكنني لم أتوقع أن تفتح تلك المرأة الغبية الباب فجأة وتفسد كل شيء! سيلاس، أنت لا تلومني على هذا، أليس كذلك؟"
مد سيلاس يده وفرك رأسه. "لا تقلق، لن أفعل."
فجأة، ظهرت مدام شارون من خلفهم وقالت: "سيدتي جين، سيد سيلاس. لقد أتت إليّ تلك الفتاة للتو للحصول على مفات
















