بعد مغادرة فرانسيس، نظر جوشوا إلى واندا متأملاً، وسألها بنبرة غريبة: "نجمة مراهقين وسيم للغاية، هم؟"
واندا، التي كانت غافلة تمامًا عن الخطر الوشيك، أجابت دون تفكير كبير: "نعم، روفوس تم تصنيفه كواحد من أفضل 100 فنان وسيم في العالم!"
ففي نهاية المطاف، كان روفوس فنانًا تابعًا لمؤسسة ستارليا ميديا، لذلك تحدثت واندا عنه بفخر بشكل طبيعي.
عندما رأى جوشوا صورة لفتاة صغيرة تعبد معبودها، أصبحت نبرته غيورة.
















