ستكون هذه هي المرة الثانية التي أقبل فيها هنتر ديثبون.
كانت هذه هي الفكرة الأولى التي خطرت ببالي. أما الفكرة الثانية فكانت أن شفتيه، على الرغم من قدرتهما على إظهار أخبث وأشرس ابتسامة يمكن لوحش أن يمتلكها، كانتا ناعمتين للغاية. أما الفكرة الثالثة التي خطرت ببالي فهي حقيقة أنه، بدلاً من أن يدفعني بعيدًا، ويرميني من فوقه، أمسك حلقي بأصابعه الكبيرة وضغط، بينما بادلني القبلة. بعمق لم أتخيل أبدًا أن رجل
















