أخذني هنتر إلى الشاطئ بنفسه. أظن أنه ما زال لا يثق بي على الإطلاق. ولكن من يثق؟ كنت ابنة عدوه. كنت الفتاة التي تركها دون أن يمسها لأنه أرادني أن أعاني بطريقة أخرى. لأني لم أكن جديرة بما يكفي ليقتلني ألفا قاسٍ وقطيعه. كل ذلك فقط لأنني ببساطة إنسانة عادية بلا ذئب.
في اللحظة التي حاول فيها أن يدفع من على الجرف، عرفت أنني ألعب بالنار. كنت أبيع روحي للشيطان. المشكلة هي أنني لم أعد أملك أي روح لأقدمها.
















