لأكون صادقة تمامًا، ما زلت لا أملك أي فكرة عما يجري. كل شيء متصل ببعضه البعض، لكن كل الخيوط متشابكة وملتوية، مما يجعل كل القصص مختلطة داخل رأسي.
الأحداث الماضية التي حدثت لي تربك ذهني. وبعد فترة من النظر إلى السقف، والشعور ببطء بعودة الصداع كلما فكرت في الأمر، قررت أن أترك كل شيء يتدفق كما سيكون.
لا فائدة من طرح كل الأسئلة التي لا طائل منها على نفسي. سأحل العقدة في الخيط واحدة تلو الأخرى، وأنا متأ
















