"يَجِبُ عَلَيَّ العَوْدَةُ إِلَى الجَزِيرَةِ،" أُصِرُّ مَرَّةً أُخْرَى، بَيْنَمَا يَبْقَى الجَمِيعُ صَامِتِينَ فِي غُرْفَةِ المَعِيشَة. أَنْظُرُ إِلَى أَدْرِيَان، وَهُوَ يَتَأَلَّمُ فَقَطْ عِنْدَمَا يَرَانِي. أَنْظُرُ إِلَى سَاشَا، وَتُعْطِينِي هَزَّةً طَفِيفَةً بِرَأْسِهَا كَمَا لَوْ أَنَّهَا تَطْلُبُ مِنِّي التَّوَقُّفَ عَنِ الإِلْحَاحِ بِشَأْنِ ذَلِكَ. لَا أَسْمَحُ لِنَفْسِي أَنْ أَتَأَثَّرَ مَ
















