"ما الذي نفعله هنا؟" كانت هذه أول جملة تفوهت بها حالما خطا هانتر وأنا إلى الخارج ووقفنا بجوار المسبح الممتد أمام منزله الجميل. أو قل قلعته، إن أردت أن أكون دقيقة. المسبح ضخم، على شكل مستطيل دائري مثالي. يذكرني ببحيرة طبيعية، أو بركة كبيرة بسبب تصميمه. فبدلاً من أرضيات المسابح العادية، صُنع هذا المسبح من الحجارة والجرانيت والرخام في القاع. إنه يعطي إحساساً بشلال طبيعي، وبصراحة يبدو رائعاً جداً لولا
















