وجهة نظر سابرينا
حدقتُ في الباب المغلق وكأنني بفعل ذلك، سيعود الملك. لكن الباب لم يُفتح، وهو لم يعد.
دار رأسي بكل ما حدث للتو. لقد رحل للتو؟ هكذا ببساطة؟! ومع سروالي الداخلي أيضاً! ما هذا الهراء بحق الجحيم؟
هذا... هذا لم يحدث لي قط في حياتي كلها. لم أشعر هكذا من قبل. وفي المرة الأولى كنت مرتبكة بشدة، ولكن الآن، ترسخ إدراك عميق في معدتي.
جسدكِ يريد أن أمارس الجنس معكِ.
مستحيل. مستحيل أن يتوق جسدي ل
















