"مرحباً بك يا نيفيل." رحبت إلهة القمر بالشاب الذي أدلى بهذا التصريح.
انحنى قليلاً، وظهر له كرسي مماثل لكراسينا، فجلس. كنت مذهولة من تصريح الرجل ومن هذا المكان الغريب الذي نحن فيه. يبدو وكأن المكان ينبض بالحياة.
تمتمت بترحيب له، إنه وسيم بقسوة بتعبير قاسٍ على وجهه، تصريحه الأول أقلقني، وأتمنى أن أطرح أسئلة، لكنني قررت الاسترخاء وترك الأمور تسير بشكل طبيعي.
نظرت إليّ إلهة القمر وابتسمت استحساناً لأف
















