وجهة نظر أفيري.
"استيقظي!" سمعت شخصًا يربت علي، لكنني كنت مصممة على إبقاء عيني مغلقتين.
"حان وقت استيقاظك يا لونا." جاء الصوت مرة أخرى لكنني أغلقت عيني بإحكام.
استدرت في السرير، استخدمت وسادتي لتغطية رأسي لمنع صوت المتطفل من الوصول إلى أذني.
يبدو أن هذا قد نجح لأن كل مكان أصبح هادئًا فجأة.
ابتسمت لنفسي بوجه نعسان وبدأت أغفو مرة أخرى ولكن فجأة شممت رائحة جميلة جذبت أنفي.
مهما كانت هذه الرائحة، فإنه
















