من وجهة نظر إيفري.
بدأ زاندر في خفض رأسه ووقفت أنا هناك... متجذرة في مكاني.
لم أحاول الابتعاد عنه، كنت أريده بقدر ما يريدني.
هذا الجاذبية الذكورية اللعينة تزداد قوة يومًا بعد يوم، وتجعلنا نرغب في بعضنا البعض، وبالطبع لن يؤدي ذلك إلا إلى شيء واحد... وضع العلامة.
وقفت هناك في انتظار بفارغ الصبر أن يقتحم لسانه الرطب فمي المفتوح، عندما فجأة...
"آه..." صرخت ليلاني.
كسرت صرختها حدة اللحظة، ولا أعرف لماذ
















