وجهة نظر أفيري.
"أممم... أنا آسفة يا لونا أفيري، لم أقصد اقتحام غرفتك بهذه الطريقة. أنا آسفة." اعتذرت ليلاني ولم أستطع منع نفسي من الضحك أكثر.
لم أستطع نسيان النظرة على وجه إريك وهو يخرج، النظرة التي وجهها إلى ليلاني كانت كفيلة بحرقها لو كانت نظراته نارًا.
"ل..لا..لا داعي للأسف. لقد أنقذتني من لحظة محرجة." قلت وأنا ما زلت أضحك.
لا أتذكر متى كانت آخر مرة ضحكت فيها بهذا الشكل، ليلاني فتاة لطيفة جدًا
















