من وجهة نظر أفيري.
نزلت إلى جناح ليلاني لأزف إليها الخبر السار.
عندما دخلت إلى مساكن الخدم، هرعت نحوي أكبر الخادمات ورحبت بي.
"مساء الخير، يا لونا أفيري."
"مساء الخير سيدتي، من فضلك أين ليلاني؟" سألت وأنا أنظر حولي.
كان هناك تعبير مرح على وجهها. أعتقد أنها ربما تتساءل لماذا أسأل عنها.
"إنها في الحديقة."
شكرتها على المعلومة وتوجهت إلى الحديقة.
"ليـلاني؟"
ناديت على الظل المنحني فوق زهرة.
استدارت بسر
















