-فيرا-
أنهار على الأرض، ساقطًا بينما يتحول انتباه الجراح نحوي، وتخذلني ساقاي. أشعر وكأن قلبي سيقفز من صدري.
لا يمكن أن يكون هذا حقيقيًا. لا يمكن أن يرحل الأب الوحيد الذي عرفته. أزحف أقرب إلى الطاولة، والدموع تبدأ بالترقرق في عيني. عندما أقترب من الطاولة، ألاحظ شيئًا غريبًا.
"هذا... هذا ليس... الدكتور أوينز؟" أُدير عيني المليئة بالأمل نحو الجراح وهو يأتي ليركع بجانبي. عيناه اللطيفان تبتسمان، لكن في
















