-فيرا-
أصبحت أيامي مؤخرًا تتألف إما من تتبع نواه، أو الانضمام إلى شارلوت في حديقتها، أو قراءة كل ما أجده عن عصر الساحرات، أو مساعدة إلدن في شأن بيتا كاليب. ولكن حتى كل هذا يترك لي الكثير من وقت الفراغ.
في الوطن، كان لدي دائمًا شيء أفعله، دائمًا شيء أعتني به، ناهيك عن مدى تطلب العمل في العيادة. لا يسعني إلا أن أتساءل عما يفعله الجميع في الوطن. ربما بمجرد انتهاء كل هذا، يمكنني العودة إلى الوطن وزيار
















