لم يقصد أن يجعل أمي تبكي، لكنه اتفق مع الطفل روبي لإقناع أمي بالتقدم لوظيفة في "غراند آسيا".
لم يكن جنسن متأكدًا تمامًا من كيفية القيام بذلك، لذا حاول أن يعطي أمي تلميحًا خفيًا من خلال رسمه، محاولًا أن يعبر عن مدى حاجته لأمي.
كان يأمل أن تفهم أمي الرسالة الكامنة وراء اللوحة وأن تحفزها على قبول طلب التوظيف في "غراند آسيا".
في تلك اللحظة، حاول جاي الاتصال بها. ألقت روز نظرة خاطفة على الرقم غير المأل
















