**مدينة الشمال، روضة شينشين.**
في اللحظة التي وصل فيها جنسن إلى الروضة، استقبل بترحاب حار من معلمته وزملائه.
"يا روبي الصغير، لقد أحضرت لعبة جديدة اليوم. هل تريد أن تلعب معي؟"
"يا روبي الصغير، هل نلعب لعبة معًا؟"
…
حدّق جنسن في الأطفال اللطيفين وأومأ برأسه لهم.
شخصية روبي الصغير كانت محببة، وكان جنسن سعيدًا من أجله بصدق.
كان جنسن متشوقًا لمعرفة أي من الأطفال هي أخته الصغيرة، زيتي. بما أنه لم يلتقِ
















