على الرغم من أن روز اندفعت مباشرة إلى أفق الألوان، إلا أن الطريق المزدحم والنافذة الزمنية القصيرة تسببا في تأخرها مرة أخرى.
وقف جاي على شرفة الحديقة في الطابق الثاني من الفيلا وحدق في روز وهي تندفع. ظهرت ابتسامة ساخرة على وجهه البارد.
"آنسة روز، لقد تأخرتِ مرة أخرى."
سمعت روز الصوت البارد القادم من فوق رأسها وكادت روحها تفارق جسدها من الخوف. عندما نظرت إلى الأعلى لترى جاي، استقبلتها تلك الابتسامة
















