اندفعت جوزفين إلى الأسفل، ويدها تغطي جبينها المتورم. اتجهت نحو جاي وبكت بتصنع: "جاي، ابنك للتو تنمر علي، وأنت لن تفعل أي شيء حيال ذلك؟"
راقب جاي جوزفين بصمت...
قال بتصلب: "كنتِ تعلمين أنه لا يحب أن تلمسيه، ومع ذلك استمريتِ في استفزازه. لقد جلبتِ ذلك على نفسك."
شعرت جوزفين بظلم شديد. "حسناً، اعتقدت أنه تحسن. هذا هو السبب الوحيد الذي جعلني أعرض الاعتناء به. لم أكن أعلم أنه سيتصرف بهذه الطريقة مرة أخ
















