كان كايرن يرمق والدته بنظرة حانقة، وكان الضيق باديًا على وجهه من كلماتها. أما كاساندرا، فكانت مترددة. لم تكن راغبة في مفارقة كايرن، ولكن من أجل طفلهما، ألن يكون من الأفضل لها أن تبقى هنا؟ كيف للأم المحظية أن تكون واثقة كل هذه الثقة بأنها ستكون أكثر أمانًا في قصر الألماس بدلًا من قلعة العقيق اليماني؟
رأت كارين ترددها، فقلبت عينيها بملل.
«كفى! لم أرَ أطفالي منذ فترة. ستمكثون أنتم الثلاثة هنا لبضعة أ
















