«يا صاحب السمو! يا صاحب السمو!»
قطبت كاساندرا حاجبيها وهي تستيقظ على كل هذه الجلبة. بجوارها، كان كايرن قد اعتدل جالسًا هو الآخر، وعلى وجهه تعابير الاستياء. ما الذي يحدث ليستيقظا في هذا الوقت المبكر؟ كان بإمكانها سماع أصوات عدة خدم في الخارج، يحاولون يائسين لفت انتباههما.
انتابها شعور سيء حيال هذا. ماذا عساه أن يكون؟ لم يكونوا ليجرؤوا على إيقاظ الأمير في منتصف الليل لو لم يكن الأمر ملحًا. نهض كايرن
















