لم تكن لدى كاساندرا أدنى فكرة كيف عثر أميرها على غرفة نوم بهذه السهولة، لكنها في تلك اللحظة، لم تكن تكترث كثيرًا. كان يحملها دون عناء، وقد لفت ساقيها حول خصره، وكانت قبلاتهما تزداد توحشًا وجنونًا.
لم تستطع التوقف. مذاق لسانه، وخشونة خديه، وأنفاسه الحارة... كانت تذوب تحت لمساته. كانت يدا كايرن حارتين، كبيرتين، وممتعتين كعهدهما دائمًا. شعرت كاساندرا بنعومة القماش يتجعّد تحت أصابعه، وكيف كان يداعب تن
















