عند العاشرة مساءً، كان ليام قد أنهى عمله في المكتب. عائداً إلى غرفته، عثر على سينثيا التي كانت قد انتهت للتو من حمامها وتقف بجانب السرير وهي تغير ملابسها.
كانت سينثيا تظن أن ليام سيكون مشغولاً حتى وقت متأخر من الليل، لذلك لم تحضر معها ملابس لتغييرها إلى الحمام حيث كان الهواء رطباً. مباشرة بعد حمامها، ذهبت إلى غرفة النوم لارتداء ملابسها.
وبينما كانت تفتح منشفة حمامها وعلى وشك ارتداء ملابسها، لمحَت
















