أوليفيا
تتسلل أنّة مكتومة من بين شفتيّ عندما يقبلني ويلعق عنقي. حاولت كبحها لكنني فشلت فشلاً ذريعاً. تنتقل يداه إلى خصري، فيرفعان سترتي ذات القبعة وقميصي حتى يتمكن من رؤية حمالة صدري، ويبتسم وهو يدفع أحد فنجانيّ الحمالة، كاشفاً عن ثديي. تجد أصابعه حلمتي، فيحفزها بتدويرها وسحبها برفق.
أئن مرة أخرى، يا إلهي، من المحرج مدى تأثيره عليّ، لكنه يبتسم لي. يترك حلمتي، ويجلسني بلطف حتى يتمكن من خلع سترتي ذا
















