أوليفيا
يا لها من ليلة. لم يخطر ببالي قط أنني سأتحول إلى ذئبة ومستذئبة. أوه، وملكة محتملة لعرقنا بأكمله. أنا مستلقية في الفراش وأنا أنظر من النافذة، وأراقب الشمس وهي تبدأ في الظهور، عندما تلتف ذراع حولي.
"صباح الخير، يا جميلة." يتردد صوت لوغان الأجش في أذني. وتلتف ذراعاه حولي.
"صباح الخير، يا وسيم،" أهمس مرة أخرى.
"أحبكِ يا ليف." يهمس مرة أخرى، وأنا أبتسم، عالمة أنه مهما حدث، فنحن نملك بعضنا البعض
















