"شكراً لكِ. لم يكن عليكِ فعل هذا. لكن شكراً." أقول وابتسم لها.
"أعلم. لكنني أردت ذلك." تهمس.
أبتسم وأجذبها لعناق وقبلة. بدأت القبلة بهدوء، لكن سرعان ما رفعتها وجلست على الأريكة وهي في حضني. القبلة تتعمق وتصبح أكثر حرارة. لم نفعل أي شيء الليلة الماضية لأن كيندرا طلبت منا ألا نفعل.
كانت ترتدي بنطال جينز وسترة بغطاء للرأس. لكنني أعرف ما تخفيه هذه الملابس من منحنيات لذيذة، لذا بدأ قضيبﻲ ينتصب أكثر فأك
















